قصة الفيلم يقام الفيلم في متحف الشمع ، حيث يضم المتحف مجموعة من التماثيل لأشهر شخصيات التاريخ. لا تأتي هذه التماثيل إلى الحياة إلا بعد الساعة الخامسة مساءً ، حتى الساعة الخامسة صباحًا ، وتتزامن قبل استيقاظهم (الخميس) بفترة وجيزة من هذا المبنى المهجور ، لبدء مطاردة هذه التماثيل الحية للملك كينغ (توت عنخ آمون) يرأسه باعتباره غريبًا ولصًا ، حتى يحكم عليه بالإعدام ، لذلك ينقذه علاء الدين ، ويبرم صفقة معه مقابل مساعدته للسفر إلى (ديزني لاند) في أمريكا ، ويخبره أن مدير المتحف يكتسب كتابًا يحتوي على تعويذة يمكن أن يطلقها منحوتات الشر ، تبدأ الحرب هنا. الاعلان