قصة الفيلم في واحدة من أغرب ليالي أم الدنيا (مصر) ، منذ ثورة 25 يناير ، كانت مهدًا لحياة جديدة وجيدة لهذا الشعب. في أحد السجون ، يرقد شاب مصري (أسر ياسين) ويجد أن باب السجن مفتوح أمامه ، هربًا مع مئات السجناء في الصحراء القاحلة. هذا الشاب يكافح من أجل إيجاد مخرج له من خلال المرور في البيئات المصرية المهمشة والأكل إلى الأبد والشرب ، ولكن هناك شيء تغير إلى الأبد وعليه أيضًا أن يقاتل لإنقاذ نفسه. الاعلان